Blog Archives

We can make a change by the human rights !

 We can make a change by the human rights.

By Georgette Souaid.

My article today, won’t be about economics, but it will reflect the hundred of questions in my mind regarding my point of view on the controversies of society in my country and around the world.

I will be writing about what I learned regarding the philosophy of human rights. If I base myself on logic and religion, theses two topics do not contradict the science of economics. Economy does promote human rights, sustainable development and the conservation of environment .

Read the rest of this entry

Advertisement

“طاولة حوار اقتصادية … لانقاذ بلدنا ..ومستقبلنا”

chomage

صرخة غضب ! هذا  كان العنوان في الندوة الاخيرة  للهيئات الاقتصادية , وفعلا نحن الشباب كل يوم نصرخ غاضبين لهذه الحالة الاقتصادية الخطرة التي وصل اليها لبنان  , الاكيد , نحن نعيش في ركود اقتصادي كبير والدليل هو انخفاض الاستثمارات الاجنبية والمحلية و انخفاض الحركة الاقتصادية (الاستهلاك)  ولكن الكل يحذر من “انهيار اقتصادي كبير ”  !

Read the rest of this entry

– بمناسبة مرور عام على انطلاق مدونة “الاقتصاد اللبناني” مقال جديد يطرح العلاقة بين المرأة والاقتصاد – جورجيت سعّيد


بمناسبة مرور عام على انطلاق مدونة “الاقتصاد اللبناني” مقال جديد يطرح العلاقة بين المرأة والاقتصاد بكتابة جورجيت سعيد

article

Click Here : 

 المرأة والاقتصاد – جورجيت سعيّد

Georgette Souaid
Economist
GeorgetteSouaid@gmail.com                                   Twitter:@GeorgetteSouaid                               lebaneseconomy.wordpress.com http://www.facebook.com/group/analyseconomique

الجهل الاقتصادي أوصلنا الى هذا الدرك

يعاني اقتصاد لبنان امراضاً عدة ابرزها البطالة و غلاء المعيشة والكساد، ولا سبيل الى معالجتها الا باجراءات اقتصادية فعالة تتخذها الدولة وتستند الى سياسات جدية وواقعية.
بالنسبة إليّ ان من اهم الاختصاصات والعلوم هو علم الاقتصاد يساعد على نمو كل القطاعات والاعمال والمهن. لذلك اسميه “طبيب” المجتمع، فهو يعالج الفقر والبطالة… وكل اخرى نعانيها في بلدنا.
في البلدان المتقدمة وزارة الاقتصادي هي من اهم الوزارات، اما في لبنان فلا احد يكترث بها لأننا نعاني جهلاً اقتصادياً”، فالمجتمع اللبناني لا يعرف اهمية الاقتصاد وتأثيره على حياته، ويجهل المشاريع التي يفترض في كل مسؤول  ان يقدمها الى المجتمع للوصول الى الحكم. ففي البلدان الناجحة اقتصاديا يصل الحكام  من خلال برامجهم الاقتصادية، وما سوف يقدمونه في حكمهم ويفشلون اذا لم يحققوا ما وعدوا به. فالطائفية هي كل شيء! حتى الذين تقدموا ببرامج اقتصادية فشلوا لانهم لا يعلمون ما اذا كانت هذه البرامج جيدة ام لا لأن هدفهم المصلحة الشخصية والخاصة لا المصلحة العامة. فمنذ اعلان دولة لبنان الكبير عام 1920، كل المشاريع الاقتصادية فاشلة لانها لم تأت عن “فهم الاقتصاد” ولا عن مدى “فعاليتها لبلدنا واقتصادنا” فتم استيرادها من الخارج وتطبيقها كما هي وكما تقضي المصلحة الخاصة.
هذا ما اطمح اليه، ان ننشر “المعرفة الاقتصادية ” لنقضي على “الجهل الاقتصادي” في مجتمعنا الذي يعاني الكثير مشكلات وكثيرة وحلها بالمعرفة والتخطيط والتنفيذ في اشراف الدولة. وليس صحيحا ان “الاقتصاد الحر” هو ميزة جيدة يتمتع بها اقتصادنا، ولو كان الامر كذلك لما كنا نغرق في المشكلات والامراض فالسياسات الاقتصادية التي اتت بعد الحرب كانت نتيجة افتقارنا الى اقتصاديين وباحثين في العلوم الاقتصادية لاسداء النصح الى المسؤولين واعطائهم البديل. نعم البديل في الفكر الاقتصادي، البديل من السياسة الاقتصادية، فمجتمعنا تأثر كثيرا بالحرية الاقتصادية ولكن دون معرفة ان لكل حرية قيود ويجب ألا تكون مطلقة. نحن اطلقنا الحرية الاقتصادية عن غير معرفة وعن غير فهم.
والان نشهد “ظاهرة المياومين” التي ليست جديدة. فمن الناحية الاقتصادية للموضوع لا اتكلم سياسة بل يهمني الاقتصاد. ان الادارة العامة في بلدنا تعاني منذ الشهابية  حيث قام الرئيس فؤاد شهاب بكثير من المشاريع منها توسيع الادارة العامة وهذا التوسيع اتى من غير دراسة فظلت الادارة فارغة. هذا هو سبب ما يعرف بقضية المياومين لأن الدولة رفضت تثبيت هؤلاء وفي تقرير لـ CFP عام 1993 ان المياوميين يشكلون 40% من الادارة العامة و47% منهم لم يحصلوا على شهادة البريفيه وحوالى 10% يحملون البكالوريا وفقط 2.5% من المستوى الجامعي!
ان الوضع والارقام الحالية والسابقة تدهش، فالحقيقة غائبة عن الجميع، لذا نطالب بالتنمية الاقتصادية، واول عنصر للتنمية هو ان تكون هناك “ادارة عامة كفية” وانعكاسات غيابها هو ما نشهده اليوم، فالسياسيون لا يتطلعون الى المصلحة الاقتصادية والعامة انما الى المصلحة الطائفية! وهذا كله بسبب غياب المعرفة الاقتصادية وسيطرة الجهل الاقتصادي على مجتمعنا. فلنبحث عن البديل… والبديل موجود… لكن هل من يسمع؟ ان كان القول من فضة… فالكتابة من ذهب

جورجيت سعيد

Georgette Souaid   Economist                                                                               Georgettesouaid@gmail.com                                                                    Twitter:@georgettesouaid                                                          www.lebaneseconomy.wordpress.com                                           www.facebook.com/group/analyseconomique   

article shared : http://naharashabab.wordpress.com                      

الازمة الاقتصادية بكتابة جورجيت سعيد

 

 في 15 ايلول 2008 اعلن البنك  ليمن بروثر افلاسه , وكانت الشرارة الاولى في اندلاع الازمة الاقتصادية العالمية الثانية وقد تأثر معظم دول العالم من جرائها !!

   في لبنان , الكثير قال ومازال يعتقدون ان لبنان لم يتأثر من هذه الازمة سلبيا بل استفاد منها

ايجابيا من جراء عدّة مؤشرات  !!   سوف اشير لها  في السطور التالية !

Read the rest of this entry

%d bloggers like this: