Blog Archives
المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحيّة: مقياس الديمقراطيّة العربيّ: تراجع ملحوظ في الحرّيّات والتغيير
مقياس الديمقراطيّة العربي: تراجع ملحوظ في الحرّيّات والتغيير
يَكشف التقرير الصادرُ عن مبادرة الإصلاح العربي والمركز الفلسطيني للبحوث السياسيّة والمسحيّة بالشراكةِ مع عشرةِ مراكز بحث في العالم العربي عن تراجعِ مؤشر الديمقراطيّة العربي وقصورِ عملية التحوُّل الديمقراطي وقدرتِها على إحداث تحوُّل حقيقيّ في المنطقة العربية.
ويُظهر التقرير، الذي يحملُ عنوان “مقياس الديمقراطية العربي 5″، واقعَ عملية الانتِقال الديمقراطي في الأردن والبحرين وتونس والجزائر والسعودية وفلسطين والكويت ولبنان ومصر والمغرب. وهو يغطّي نتائجَ المسح الذي تمَّ في هذه الدوَل في 2015.
حروب الشرق الاوسط …صراع الطاقة !
حروب المنطقة الشرق الاوسط ناتجة عن مصالح كل الدول… والمصالح تبدأ بالدينية والعرقية وسياسة قد تكون كيدية واقتصادية ! لكن تنتهي بالطاقة والهيمنة الاستراتجية !
مصطلح الشرق الاوسط او بالفرنسية Moyen Orient او Middle East يأتي هذا المصطلح ابان الحرب العالمية الثانية لتحديد المواقع الجغرافية …. ويشمل المصطلح كل البلدان من ايران مرورا بسوريا الى مصر
اذا تأملنا قليلا في هذه المنطقة فنلاحظ جيدا التنوع الفكري في كل بلد من هذه البلدان او بالتالي في كل منطقة هناك مجموعة من الايديولجبات وتقاليد مختلفة تماما والتي تتمتع كل منها من ديانات ولغات وطريقة عيش مختلفة ! كل هذه الاختلافات في منطقة واحدة قد ساهموا بتشكيل الاقليات بالتالي تشتت المصالح والاهداف والحقوق بل واكثر لقد تناثر الانتماء !!
COP21 et le Liban : Changement climatique : il y a urgence à agir
Le Liban a soumis son nouveau plan d’action #climat à la @CCNUCC http://t.co/5de9HnSaEP #INDC pic.twitter.com/in9EdyX0Li
— COP21 – Paris 2015 (@COP21) 30 Septembre 2015
Le 30 novembre, Paris accueillera la 21e Conférence sur le climat (COP21). Elle réunira 196 participants et plus de 2 000 organisations de la société civile. Quel est l’objectif ? Conclure un accord universel qui soit à même de limiter, d’ici à la fin du siècle, la hausse des températures à 2°C. La tâche est immense, mais l’espoir est là.
Le dérèglement climatique est l’affaire de tous. C’est pourquoi la mobilisation des citoyens et des acteurs non étatiques (qu’il s’agisse des collectivités locales, du secteur privé, des ONG ou des scientifiques) est un des axes majeurs de la présidence française de la COP21.
اشكالية الثقة وعلاقتها بالتنمية الاقتصادية – جورجيت سعيد في برنامج بورصة الرأي
الاشكالية التي تطرح اليوم هل ما زلنا نثق بوعود الدولة في اقامة المشاريع ؟ فأكثر هل الشباب خاصة تثق وتصدق ما تسمع ونشاهد من مؤتمرات وتصاريح ؟
اول مشكلة هي الثقة… الثقة تنبثق من التجارب السابقة ,,, اي بمعنى ان كل ما وعدتنا حكوماتنا من مشاريع لا تطبق! وتبقى حبرا على ورق ! لماذا ؟
هناك العديد من الاسباب ولكن باختصار تعودنا على ” سب الدولة ” واكبر مثل على ذلك حين اقرت الحكومة اللبنانية قانون منع التدخين وقامت الاحتجاجات من هنا وهنالك ..لدرجة من اعطى الوزير دراسة تفيد ان التدخين لا يضر بالصحة
الخوف من “الاخر” – جورجيت سعيد
الخوف من الاخر
حين ننظر الى المنطقة العربية عن بعد في ايامنا هذه , نرى كم ان المحيط مشتعل بشكل مخيف ومرعب ! ونرى كيف الخوف ينتشر يوم عن يوم بين الناس !
هذا ما نعانيه في بلدنا منذ فترة طويلة , فالمسلم يخاف من المسيحي والمسيحي يخاف من المسلم ,
والمسلم يخاف من المسلم الاخر , والمسيحي يخاف من المسيحي الاخر… للاسف !
“طاولة حوار اقتصادية … لانقاذ بلدنا ..ومستقبلنا”
صرخة غضب ! هذا كان العنوان في الندوة الاخيرة للهيئات الاقتصادية , وفعلا نحن الشباب كل يوم نصرخ غاضبين لهذه الحالة الاقتصادية الخطرة التي وصل اليها لبنان , الاكيد , نحن نعيش في ركود اقتصادي كبير والدليل هو انخفاض الاستثمارات الاجنبية والمحلية و انخفاض الحركة الاقتصادية (الاستهلاك) ولكن الكل يحذر من “انهيار اقتصادي كبير ” !
Read the rest of this entry
– بمناسبة مرور عام على انطلاق مدونة “الاقتصاد اللبناني” مقال جديد يطرح العلاقة بين المرأة والاقتصاد – جورجيت سعّيد
بمناسبة مرور عام على انطلاق مدونة “الاقتصاد اللبناني” مقال جديد يطرح العلاقة بين المرأة والاقتصاد بكتابة جورجيت سعيد
Click Here :
المرأة والاقتصاد – جورجيت سعيّد
Georgette Souaid
Economist
GeorgetteSouaid@gmail.com Twitter:@GeorgetteSouaid lebaneseconomy.wordpress.com http://www.facebook.com/group/analyseconomique
هيئة التنسيق النقابية …ثورة اقتصادية ! بكتابة جورجيت سعيّد
اسبوعان من بدء الإضراب المفتوح في كل القطاعات العامة , أسبوعان واقتصاد البلد مشلول , أسبوعان والآتي أعظم! المشكلة الأساسية هي مشكلة اقتصادية بامتياز !! وحلها يكون اقتصاديا !! فالحل لا يأتي بالسياسة أو من القطاع الخاص المسيطر على الهيئات الاقتصادية !! فتدخل الهيئات الاقتصادية بشؤون الدولة أمر مرفوض بالمنطق وبالقوانين !! فهل من الممكن ان نسمع يوما ما “بخصخصة الدولة” ؟؟ فهل من الممكن لرئيس حكومة ان يكون ضد الدولة ومع القطاع الخاص ؟؟؟ فدائما هناك صراع كبير بين الدولة والقطاع الخاص في كثير من البلدان !! إلا في لبنان !!
New Interview,with Georgette Souaid,Featured Member @we-initiative.com
Click here :
http://we-initiative.com/2013/01/georgette-souaid/
– Thank you to send me your opinion, suggestion, and comment.
– Merci d’avoir m’envoyé votre opinion , suggestion et commentaire.
Georgette Souaid
Economist
Georgettesouaid@gmail.com Twitter:@GeorgetteSouaid lebaneseconomy.wordpress.com http://www.facebook.com/group/analyseconomique
الجهل الاقتصادي أوصلنا الى هذا الدرك
يعاني اقتصاد لبنان امراضاً عدة ابرزها البطالة و غلاء المعيشة والكساد، ولا سبيل الى معالجتها الا باجراءات اقتصادية فعالة تتخذها الدولة وتستند الى سياسات جدية وواقعية.
بالنسبة إليّ ان من اهم الاختصاصات والعلوم هو علم الاقتصاد يساعد على نمو كل القطاعات والاعمال والمهن. لذلك اسميه “طبيب” المجتمع، فهو يعالج الفقر والبطالة… وكل اخرى نعانيها في بلدنا.
في البلدان المتقدمة وزارة الاقتصادي هي من اهم الوزارات، اما في لبنان فلا احد يكترث بها لأننا نعاني جهلاً اقتصادياً”، فالمجتمع اللبناني لا يعرف اهمية الاقتصاد وتأثيره على حياته، ويجهل المشاريع التي يفترض في كل مسؤول ان يقدمها الى المجتمع للوصول الى الحكم. ففي البلدان الناجحة اقتصاديا يصل الحكام من خلال برامجهم الاقتصادية، وما سوف يقدمونه في حكمهم ويفشلون اذا لم يحققوا ما وعدوا به. فالطائفية هي كل شيء! حتى الذين تقدموا ببرامج اقتصادية فشلوا لانهم لا يعلمون ما اذا كانت هذه البرامج جيدة ام لا لأن هدفهم المصلحة الشخصية والخاصة لا المصلحة العامة. فمنذ اعلان دولة لبنان الكبير عام 1920، كل المشاريع الاقتصادية فاشلة لانها لم تأت عن “فهم الاقتصاد” ولا عن مدى “فعاليتها لبلدنا واقتصادنا” فتم استيرادها من الخارج وتطبيقها كما هي وكما تقضي المصلحة الخاصة.
هذا ما اطمح اليه، ان ننشر “المعرفة الاقتصادية ” لنقضي على “الجهل الاقتصادي” في مجتمعنا الذي يعاني الكثير مشكلات وكثيرة وحلها بالمعرفة والتخطيط والتنفيذ في اشراف الدولة. وليس صحيحا ان “الاقتصاد الحر” هو ميزة جيدة يتمتع بها اقتصادنا، ولو كان الامر كذلك لما كنا نغرق في المشكلات والامراض فالسياسات الاقتصادية التي اتت بعد الحرب كانت نتيجة افتقارنا الى اقتصاديين وباحثين في العلوم الاقتصادية لاسداء النصح الى المسؤولين واعطائهم البديل. نعم البديل في الفكر الاقتصادي، البديل من السياسة الاقتصادية، فمجتمعنا تأثر كثيرا بالحرية الاقتصادية ولكن دون معرفة ان لكل حرية قيود ويجب ألا تكون مطلقة. نحن اطلقنا الحرية الاقتصادية عن غير معرفة وعن غير فهم.
والان نشهد “ظاهرة المياومين” التي ليست جديدة. فمن الناحية الاقتصادية للموضوع لا اتكلم سياسة بل يهمني الاقتصاد. ان الادارة العامة في بلدنا تعاني منذ الشهابية حيث قام الرئيس فؤاد شهاب بكثير من المشاريع منها توسيع الادارة العامة وهذا التوسيع اتى من غير دراسة فظلت الادارة فارغة. هذا هو سبب ما يعرف بقضية المياومين لأن الدولة رفضت تثبيت هؤلاء وفي تقرير لـ CFP عام 1993 ان المياوميين يشكلون 40% من الادارة العامة و47% منهم لم يحصلوا على شهادة البريفيه وحوالى 10% يحملون البكالوريا وفقط 2.5% من المستوى الجامعي!
ان الوضع والارقام الحالية والسابقة تدهش، فالحقيقة غائبة عن الجميع، لذا نطالب بالتنمية الاقتصادية، واول عنصر للتنمية هو ان تكون هناك “ادارة عامة كفية” وانعكاسات غيابها هو ما نشهده اليوم، فالسياسيون لا يتطلعون الى المصلحة الاقتصادية والعامة انما الى المصلحة الطائفية! وهذا كله بسبب غياب المعرفة الاقتصادية وسيطرة الجهل الاقتصادي على مجتمعنا. فلنبحث عن البديل… والبديل موجود… لكن هل من يسمع؟ ان كان القول من فضة… فالكتابة من ذهب
جورجيت سعيد
Georgette Souaid Economist Georgettesouaid@gmail.com Twitter:@georgettesouaid www.lebaneseconomy.wordpress.com www.facebook.com/group/analyseconomique
article shared : http://naharashabab.wordpress.com